Religion & Spirituality
للتنزيل على جهازك | Download on your Device الحلقة السادسة من برنامج معاكم جورج أهلاً وسهلاً بمستمعين راديو النعمة – معاكم جورج كما تعلمون شعار موسمنا الأول هو " معاكم نحو الحياة الأفضل " اليوم بالحلقة السادسة من الموسم سنناقش موضوع " أهمية التعرف علي المبادي والقيم الموجهه " بعد رسم الخط الزمني للحياة الشخصية والتعرف علي نقاط التحول الرئيسية التي ساهمت في تشكيل وتطوير شخصيتك. اليوم سنتأمل بكيفية إستخدام هذا الخط الزمني للتعرف علي كيفية إستخدام هذا الخط الزمني للتعرف على قيمنا ومبادئنا الموجهة . أيضاً بحلقة اليوم سنناقش المرحلة الثانية من تطوير الشخصية هذه المرحلة تدعي " النمو الشخصي " تتميز هذه المرحلة بالإستقلالية والإستكشاف شئ من التمرد على الواقع والمبادئ والظروف . وأيضاً في هذه الحلقة سأشارك عن حياتي الشخصية كنوع من التطبيق العملي للمبادئ المطروحة في هذه الحلقة . + ممكن يسأل الشخص هل القناعات أو المبادئ أو القيم هل ممكن أنها تتطور أو تتغير برأيي نعم هذا يعتمد علي مرحلة تطور الشخصية مثلما عرفنا في الحلقات السابقة مرحلة الطفولة أو " مرحلة التأسيس " عرفنا كيف أن للعائلة تأثير كبير للشخصيات المهمة أنها ممكن تشكل وتطور بشخصية هذا الطفل أو الشخص الناشئ حديث السن حتي أن الظروف ممكن أن تساهم بتكوين قناعات أو قيم أو مبادئ تطور شخصية هذا الطفل حتي تركيبته الشخصية ميوله مهاراته تعليمه تؤثر علي قناعاته علي مبادئه . بعض الأمور التي ممكن تساعدك علي التعرف علي قيمك علي مبادئك هي أن تسأل نفسك أسئلة بخصوص عدة أمور منها :- من المهم في حياتك ؟ التي هي تخص الأشخاص إن كان نفسك - إن كان عائلتك - إن كان الأخرين أن هذه ممكن أن تحدد قيمك – مبادئك – قناعاتك . ما المهم في حياتك ؟ ما هو هذا الشئ المهم الذي من الممكن أن تضحي من أجله والممكن أن تفكر فيه وأن تسعي له. هذه ممكن تساعدك لتلقي الضوء على قناعتك علي مبدئك على قيمك القيم التي تقيمها أنت بأنها غالية عليك . ما نوع هذا الشخص الذي تتمني أنك تصبحه ؟ ما وجهه نظرك وتفكيرك نحو اعمل مع الأخرين ؟ممكن إجابتك على هذا السؤال تحدد هل تقيم العمل مع الجماعة أم تفضل العمل وحدك وكيف تجيب علي هذا السؤال ممكن يؤثر على قناعتك – على مبادئك – على قيمك . ما اّهمية وجود مرشد في حياتك أو متلمذ أو مدرب أو موجهه ؟ ما هي نفسيتك نحو إنك تكون شخص متعلم متواضع طالب للمعرفة مستعد أن تسمع للأخرين ؟ ما هي نظرتك نحو خطة الله ؟ الخطة الكبيرة لحياتك ما هو دورك في هذه الخطة ؟ ما هي نظرتك نحو الكنيسة المحلية ؟ نحو جماعة المؤمنين نحو الناس الذين ممكن أن يشاركوك نفس المبادئ – نفس القناعات كيف تنظر لهم . ما أهمية وجودك كجزء من هذه الجماعة كجزء فاعل من هذه الجماعة أو من هذه الكنيسة - هذا التجمع – الشركة . ما هي نظرتك للقيادة ؟ بأنك تقود شخصياً بأنك تكون تحق قيادة شخص أخر ؟ كيف تنظر للقيادة بشكل عام . ما نظرتك نحو التغيير ؟ هل تسعي للتغيير شخصياً ؟ وما هي مصادر التغيير ؟ ما هي العوامل المساعدة التي تساعد على التغيير ؟ ما هي نظرتك للكتاب المقدس ؟ لحياة الإيمان . ما هي نظرتك لوظيفتك أو عملك ؟ أو نوع التغيير الذي تحاول أن تحدثة في المجتمع . الإجابة على هذه الأسئلة أو التفكيير في هذه الأمور سيساعدك على تحديد وتشكيل قيمك وقناعاتك ومبادئك في هذه الحياة . الذي يساعد على بناء وتطوير شخصيتك بإعتقادي أنه حسب المرحلة مرحلة النمو الشخصي هذه المبادئ والقناعات ممكن أن تتطور وتتبلور وممكن أن تتغير وممكن أن تتكون قناعات مخالفة تماما. + وأحب أن أشارك في هذه اللحظة عن بعض الأمور التي حدثت معي شخصياً كيف تشكلت قناعاتي وكيف تبلورت وتغيرت في بعض الأحيان ليساهم بتكوين قناعات ومبادئ وقيم جديدة . إنشاء الله من خلال هذه المشاركة تكون مشاركة مساعدة لك إنك تفكر في نفسك، وفي نفس الوقت هذا الإنفتاح وهذا الحديث عن النفس يجعلنا بطريقة ما نساعد بعضنا البعض علي التغيير . + في هذا الوقت أحب أن أتحدث عن المرحلة الثانية من التطوير التي هي مرحلة النمو الشخصية أو حتي يوجد إسم أخر لهذه المرحلة ممكن اسميه ببساطة مرحلة البلوغ تحدثنا بالمرحلة الأولي " مرحلة الطفولة " التي ممكن أن تكون من سن الولادة إلى سن 18 / 19 لمرحلة الثانوية العامة " مرحلة البلوغ " من سن 20 الى سن الثلاثين وتتميز هذه المرحلة بالإستقلالية والبحث عن الذات والبحث عن معني لهذه الحياة او حتي التمرد تمرد علي الماضي – أنك تتسائل – ان تضع تحت المجهر جميع ما تؤمن به وتفكر فيه، هذه المرحلة هي التي تشكل فيها الوعي والإدراك الشخصي – القدرة على التمييز – القدرة على ان نرى الصورة الكبيرة ونحدد موقعنا في هذه الصورة. في هذه المرحلة يفحص مدي طاعتنا للمبادئ والقيم التي تعلمناها في المرحلة السابقة التي حي المرحلة التأسيسية " مرحلة الطفولة " نفحص فيا كل هذه الأمور . بالنسبة لي شخصياً بدأت هذه المرحلة بمغادرتي الأردن وسفري إلي أمريكا كان هذا الكلام في سنة 1988 كان عمري 19 سنة كان في هذه المرحلة لم أكن أترك المنطقة التي ساكن فيها وحتي اني سافرت وحدي تركت الأردن البلد التي نشأت فيها ذهبت إلي منطقة بلد أجنبي يتكلم اللغة الإنجليزية ورغم إني درست في مدارس خاصة قدرتي على الكلام والتعبير كانت ضعيفة وكانت مرحلة صعبة في أول سنة تقريباً درست اللغة الإنجليزية. إمتازت هذه المرحلة البحث عن معني البحث عن هدف البحث عن شيء أكبر من ذاتي إني أكون جزء منه البحث عن الإنتماء. أيضاً تميزت هذه المرحلة بعدم وجود تفكير عميق بالأمور، كانت بنوع من السطحية أو حتي عدم وجود القدرة علي المقارنة الواقعية بين الأمور ، في هذه السن يكون الشخص متسرع حتي انه يشكك في المور التي تعلمها لا يوجد عنده ثقة بالسلطة والناس المرشدين في حياته دائماً يسعي للتمرد والتغيير ممكن حتى انه يضع ثقته ويصدق زملائه أكثر من المرشدين أو الأهل البالغين في حياته. أتذكر في هذه المرحلة إني كنت أبحث عن معني كان فكري اني حالما اصل الى الولايات المتحدة أرض الموعد الحلم الأمريكي أن كل أموري سوف تتغير سوف أجد السعادة سأجد الإمتلاء سأجد الهدف في حياتي سأستطيع أن أحقق ذاتي أن انهي شهادتي وافتتح عمل ويكون عندي الإستقرار المالي. لكن بعد تقريباً سنتين من وجودي في أمريكا والاستطدام بالأمرالواقع والشعور بالوحدة وإختبار الكثير من الأمور التي كنت بإعتقادي ستعطيني الإمتلاء الكامل مثل النجاح الأكاديمي أو النجاح العملي – المالي – كنت أعمل وأصرف على نفسي . كان بإعتقادي أن هذه الأمور سوف تعطيني الإمتلاء أو حتي الفرح المؤقت كنت أتوقع بأن هذه الأمور والنجاحات والحرية وعدم وجود أي توجيه سوف يعطيني إمتلاء. لا أزال اتذكر كيف كنت عند رجوعى للمنزل بعد كل هذه الأمور بعد أن أكون ذهبت للمحاضرات بالجامعة وبعدها أكون ذهبت للعمل وبعدها خرجت مع أصدقائي الشباب إلي أماكن التسلية والموسيقي كيف كنت أرجع على شقتي شاعراً بالفراغ شاعراً بالحزن وكنت أفكر بيني وبين نفسي هل هذه هي أمريكا ؟ هل هذا هو الحلم ؟ الحلم الذي كنت أسعي له من طفولتي ! كيف في هذه المرحلة أن الله تدخل ووضع أشخاص في حياتي لتذكيري بما هو مهم أتذكر وأنا بجامعة .......... بولاية أوهايو أنه كان هناك برنامج للطلبة الإنترناشونال الطلاب الأجانب أن ممكن أن عائلة أمريكية تستضيف هؤلاء الطلاب وبالفعل كان يوجد عائلة أمريكية إستضافوني تعرفوا علي وكنا نقضي وقت مع بعضنا كانوا مصدر تعزية لي وحتي بعد فترة من معرفتي فيهم بسبب المشاكل التي كنت أواجهها في السكن التي كنت أواجهها مع الطلاب العرب أو المشاكل التي كانت ممكن أن تؤدي إلى حتي لعواقب قانونية إقترحوا علي أو حتي طلبوا مني إذا كنت أحب أن أنتقل وأسكن معهم في نفس البيت وبالفعل أخذت هذا القرار وأصبحت أسكن معهم وعشت معهم فترة وخلال سكني معهم كانوا أناس متدينين كانوا يدعوني أن أذهب معهم كل يوم أحد على الكنيسة التي ينتمون إليها وبالفعل كانوا يوقظونني كل يوم أحد وكانوا يذكروني بالأمور المهمة في حياتي أو الأمور التي كنت اعتقد أنا أنها مهمة في حياتي ونسيت إنها مهمة في حياتي وكيف كانوا يذكروني بها وأيضاً كان يوجد شخص أسمة جوستانوي قابلني بالجامعة ودعاني الي حلقة لدراسة الكتاب المقدس من خلال هذه الدراسات للشبيبة الجامعية تعرفت كثر علي كتاب أعمال الرسل وعلي الكتاب المقدس وبالفعل تذكرت وجددت الوعد الذي وعدته لـ الله وأنا بالثانوية العامة اذا اعطاني الفرصة اني اسافر وادرس بالولايات المتحدة اني سأخدمه طول أيام حياتي وبالفعل جددت عهودي مع الله وإعتمدت وبدأت حياتي كشخص ملتزم مسيحي شخص بهمه فعلا أن يطبق ويطيع الكتاب المقدس في حياته . وتذكرت وعود الطفولة وتذكرت قيم ومبادئ التي زرعها في الأهل والعائلة في مرحلة الطفولة + أحب أن أشارككم ببعض المبادئ والقناعات والقيم التي تشكلت في مرحلة النمو الشخصي " المرحلة الثانية " أو ما يدعي بمرحلة البلوغ المبدأ الأول :- هو مبدأ الملكوت أولاً طبعاً رغم أن هذا مبدأ كتابي لكن ممكن يكون له تأثيرات سلبية اذا تم إساءه استخدام أو فهم أو تطبيق هذا المبدأ إحدي الأخطاء التي حدثت معي التي هي عدم احترام – تقدير رأي الأهل والوعود التي وعتها لهم عندما أتيت للولايات المتحدة بالنسبة لي أن الملكوت أولاً يعني أن أترك دراستي لا أهتم بعملي أن أضحي بعملي بطريقتي أن اطبق مبدأ الملكوت أولاً، في هذه المرحلة كنت ذو تفكير سطحي قليلاً الإهتمام بالتطبيقات الخارجية إن كان التزام . التزام بالقرأة – الإلتزام بالتبشير – الخضوع – العشور كان الذي يهمني أن أطبق أطيع الأمور الخارجية رغم أنه كان يوجد نزاع داخلي لم أكن قد تغيرت من الداخل رغم إني أتخذت القرار بأني أعيش حياتي كشخص ملتزم بهذه المبادئ ولكن كان يوجد صراع ما بين التطبيقات الخارجية ووبين ما يدور في الداخل. لم تكن الأمور نابعة من الداخل كانت هي عبارة عن شئ خارجي أحاول أن أطيعة وأن التزم به، طيعاً كانت حياة تعيسة لأنه بقدر ما حاولت أن أطيع الأمور الخارجية لم أكن أستطيع أن أصل لهذا المقياس الكامل بالالتزام الكامل وكان مصدر تعاسة والشعور بالذنب والفشل . لكن كانت بهذه المرحلة مرحلة البلوغ كنت أحاول ان أطبق الأمور تطبيقات خارجية نظرتي للكنيسة المحلية من السهل أن أدين الأخرين إذا هم يفكرون بطريقة تفكيري أو إذا لم يحضروا بنفس المكان الذي أنا أحضر فيه إذا لم يكونوا ملتزمين بنفس الأمور التي انا ملتزم فيها. كان من السهل على اني ادين الأخرين وأنظر لهم نظرة فوقية بنظرة ناموسية بنظرة فريسية مبدا القيادة إني يجب أن أقود أن قيمتي تأتي من مدي تأثيري من قيادتي إذا أنا لم أكن أقود وعندي مركز قيادي مميز وواضح بالكنيسة فإذاً أنا لا يوجد عندي قيمة وأنا لا يوجد عندي تأثير مثلما ذكرت في السابق ان كانت الرغبة بالتغيير تركيزه خارجي وليس داخلى، حتي مبدأ التلمذة وتطبيقاته كان في هذه المرحلة اظن ان التلمذة هي عبارة عن هرمية رئيس ومرؤس بالعكس هي كان لابد أن تكون شئ متبادل – احترام متبادل – دعم متبادل – تشجيع متبادل بين الأشخاص أنه لابد أن يكون فيه خضوع ودينونة بالعكس هي لابد أن تكون مصدر تشجيع ودعم ومشاركة ومساواة لابد من توبة مستمرة لكن كما ذكرت في السابق كانت شئ خارجي التي هي توبة الأعمال وليست من الداخل، كان فهم النعمة منعدم غير موجود مما كان يؤدي لشعور بالذنب متواصل. حتي اني شاهدت أناس كثيرة بسبب هذا الذنب بسبب هذا المقياس بدون وجود نعمة بالموضوع تركوا الإيمان حتي تأثير الحضارة العربية على طريقة تفكيرنا – طريقة تفكيري أنا الشحصية أن كل شئ بالأعمال مبدأ النعمة غير موجود حتي الثبات أيضاً بالأعمال. مبدأ عمل الروح القدس التقديس في حياتنا غير موجود كل هذه الأمور أدت الى الشعور بالذنب وكانت نتيجته الإحباط وحتي في بعض الأحيان الإستسلام، ولكن نشكر الله على رحمته أنه لا أزال قائم وطبعاً هذه المرحلة الثانية هي " مرحلة البلوغ " التي أنا إختبرتها من سنة 1990 إلى سنة 2005 تقريباً بإعتقادي لا يوجد امكانية تحدد بالضبط أين المرحلة انتهت والمرحلة التالية بدأت كل هذه القيم والمبادئ والعناوين هي مبادئ مهمة وقيم مهمة + كيفية التطبيق بحسب تطور الشخصية هو الذي يحكم ممكن تكون مصدر تشجيع ومصدر فرح لك ودعم وفهم وقناعة ورؤيا واضحة وتوجه واضح ممكن تكون مصدر احباط وذنب بناء على اين أنت بتطوير شخصيتك وكيف تطبق هذه المبادئ. هناك تناقض ما بين القناعات وتطبيقها هناك فرق كبير بين وجود قناعات – مبادئ وقيم في حياتك وكيفية تطبيقها والتفاوت ما بين القناعات والمبادئ والواقع هذا التناقض يجب أن نتعرف عليه ويجب معالجته + أحب أشارككم بتمرين ممكن أن يساعدك على التعرف على قيمك ومبادئك وما الذي يحتاج أن يتغير في حياتك حتي يكون عندك تطابق وإنسجام ما بين قناعاتك وقيمك ما بين تطبيقاتك الحياتية الشخصية اليومية حتي يكون مستوي فرحك مستوي سلامك الداخلي النابع من ثقتك بـ الله وثقتك بالنعمة وعمل الروح القدس في حياتك يكون مصدر تشجيع لك ومصدر قوة لك ودعم يومي متجدد حتي تكون فعلا التلميذ الحقيقي تمثل ملكوت الله على الأرض. في هذا التمرين أحب أن تعمل جدول من ثلاث أعمدة العمود الأول: الذي تلخض فيه القيم والمبادئ العمود الثاني: التناقضات الذي هو الإختلاف ما بين المبدأ والتطبيقات اليومية العمود الثالث: التغييرات المطلوبة أو المقترحة التي من الممكن أن تساعدك أن تتطور بشخصيتك يكون عندك إنسجام بين قيمك ومبادئك وما بين تطبيقاتك اليومية. أعرف أن هموم الحياة وانشغالات الحياة ممكن تساهم بوجود هذا التناقض بين القيم والمبادئ وما بين التطبيقات اليومية الحياتية أتمني أنك تقضي الوقت الكافي إنك تفكر ببعض الأمور التي ذكرناها في هذه الحلقة تحدد وتتعرف على قيمك ومبادئك وأيضاً تكون منفتح مع نفسك وتري التناقضات والتضارب – التباين – الإختلاف – التعارض الموجود ما بين مبادئك وإسلوب حياتك اليومي وتفكر وتصلي وحتي تستشير وتطلب نصيحة الأخرين بأن يساعدوك تلاقي طرق تصل إلي هذا الإنسجام تتغير تتوب تنمو بشخصيتك حتي فعلاً تستطيع أن تعيش حياتك اليومية بصدق وبأمانة وبتطبيق عملي لقيمك ومبادئك الشخصية. بأتمني إنك تكون إستفدت معنا في هذا المساء وأن تكون هذه الحلقة مصدر تشجيع لكم تتعرفوا فيها على قيمكم – مبادئكم – المبادئ الموجهه لحياتكم الشخصية نتعرف على نقطة التفاوت والتناقض حياتكم وتبذلوا الجهد اللازم بالتغيير. الحلقة القادمة ستكون عن مرحلة إكتساب الخبرة الشخصية إلي أن نلتقي بالحلقة القادمة الرب يكون معاكم للحصول على ملخص هذه الحلقة أو الأدوات المساعدة الرجاء زيارة المكتبة الإلكترونية الخاصة بموقع معاكم على الرابط التالي www.ma33a.com لا تنسوا المساهمة لدعم البرنامج وكل فقرات راديو النعمة على برامج التواصل الإجتماعي من خلال الشير واللايك نحن نرحب بكل تعليقاتكم وأسئلتكم علي هذه الحلقة وكل حلقات البرنامج أفضل مكان للتواصل معانا هو صفحتي الخاصة على الفيس بوك الرجاء البحث باللغة العربية عن برنامج معاكم إلي اللقاء في الحلقة القادمة